الحجامة هى جمع وفصد الم الفاسد ولتجديد الدورة الدمويه وهو طب قديم ويستخدم حديثا على مستوى العالم اجمع لما له من ايجابيات جمة وهو ما اشار له رسولنا الكريم فى احاديث كثيرة عن الحجامة وافضالهاوسوف اروى الصحيح منها
نعم الحجامة تنفع و بالذات في الأخدعين و الكاهل و وسط الرأس
عن أنس بن مالك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من أراد الحجامة فليتحر سبعة عشر، أو تسعة عشر، أو إحدى وعشرين، لا يتبيغ بأحدكم الدم فيقتله" حديث صحيح (انظر صحيح ابن ماجة 2824).
يدل هذا الحديث الشريف على أن الدم يتبيغ (أي: يهيج ويثور) في هذه الأيام، وأنه إذا لم يخرج بالحجامة فإنه سيتسبب بإصابتنا بالأمراض القاتلة، سواء زاد كميةً أو تكوينا أو الاثنين معا؛ فسوف يتسبب في إصابتنا بالأمراض القاتلة.
إن ما نراه اليوم من انتشار للأمراض القاتلة مثل السرطان والفشل الكلوي وأمراض القلب وأمراض الدم وما دونها من الأمراض، هو نتيجة ترك هذه السنة الوقائية والعلاجية العظيمة.
شفاء من كل داء
1- عن أبي هريرة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من احتجم لسبعة عشرة من الشهر، وتسعة عشرة، وإحدى وعشرين، كان له شفاء من كل داء" حديث حسن (انظر صحيح الجامع 5968).
2- وعنه أيضا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من احتجم لسبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرين كان شفاء من كل داء" حديث حسن (انظر صحيح سنن أبي داوود 3861 والصحيحة 622).
3- وعنه أيضا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أخبرني جبريل أن الحجم أنفع ما تداوى به الناس" (صحيح الجامع 218).
4- وعن سمرة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "خير ما تداويتم به الحجامة" (صحيح الجامع 3323).
5 - وعن جابر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن في الحجم شفاء" (مختصر مسلم 1480 وصحيح الجامع 2128).
يتبين لنا من هذه الأحاديث الصحيحة: أن الحجامة شفاء من كل داء، وأنها أنفع وخير ما تداوى به الناس إلى يوم القيامة.
(1) ـ الكاهل عند الفقرة السابعة من الفقرات العنقية ، عند العظمة البارزة أسفل القفا.
نعم الحجامة تنفع و بالذات في الأخدعين و الكاهل و وسط الرأس
عن أنس بن مالك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "من أراد الحجامة فليتحر سبعة عشر، أو تسعة عشر، أو إحدى وعشرين، لا يتبيغ بأحدكم الدم فيقتله" حديث صحيح (انظر صحيح ابن ماجة 2824).
يدل هذا الحديث الشريف على أن الدم يتبيغ (أي: يهيج ويثور) في هذه الأيام، وأنه إذا لم يخرج بالحجامة فإنه سيتسبب بإصابتنا بالأمراض القاتلة، سواء زاد كميةً أو تكوينا أو الاثنين معا؛ فسوف يتسبب في إصابتنا بالأمراض القاتلة.
إن ما نراه اليوم من انتشار للأمراض القاتلة مثل السرطان والفشل الكلوي وأمراض القلب وأمراض الدم وما دونها من الأمراض، هو نتيجة ترك هذه السنة الوقائية والعلاجية العظيمة.
شفاء من كل داء
1- عن أبي هريرة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من احتجم لسبعة عشرة من الشهر، وتسعة عشرة، وإحدى وعشرين، كان له شفاء من كل داء" حديث حسن (انظر صحيح الجامع 5968).
2- وعنه أيضا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من احتجم لسبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرين كان شفاء من كل داء" حديث حسن (انظر صحيح سنن أبي داوود 3861 والصحيحة 622).
3- وعنه أيضا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أخبرني جبريل أن الحجم أنفع ما تداوى به الناس" (صحيح الجامع 218).
4- وعن سمرة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "خير ما تداويتم به الحجامة" (صحيح الجامع 3323).
5 - وعن جابر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن في الحجم شفاء" (مختصر مسلم 1480 وصحيح الجامع 2128).
يتبين لنا من هذه الأحاديث الصحيحة: أن الحجامة شفاء من كل داء، وأنها أنفع وخير ما تداوى به الناس إلى يوم القيامة.
(1) ـ الكاهل عند الفقرة السابعة من الفقرات العنقية ، عند العظمة البارزة أسفل القفا.
فوائدها :هذا الموضع من أهم مواضع الحجامة في جسم الإنسان وهي نافعه لمعظم الأمراض .
(2، 3)- جانبي نقرة القفا أسفل الجمجمة من الخلف.
فوائدها : نافعة للصداع وضغط الدم والنسيان وبعض مشاكل النظر، ومعظم أعراض الرأس .
ويمكن الاستعاضة عن هذين الموضعين بحجامة الأخدعين جانبي الرقبة (43، 44) .
( 4 ، 5 ) باب الهواء بين اللوحين الى أعلى عند تفريع القصبة الهوائية وبداية الرئتين .
(7، 8 ) ـ مقابل المعدة وسط الظهر على جانبي العمود الفقري . نافعة لأمراض المعدة .
(9 ، 10)- تحت(7 ، 8 ) نافعة لأمراض الكلى .
(11) - بداية الفقرات القطنية عند العظمة البارزة في اسفل الظهر وحجامتها نافعة لمعظم أمراض النصف السفلي للجسم .
(12 ، 13)- حوالي خمسة سنتيمتر على جانبي الموضع 11 للأعلى ، نافعة للبروستات ومشاكل البول .
(17، 14،15،16 ) على زوايا القولون من الخلف .
(19 )- مقابل القلب من الخلف وهي نافعة لأمراض القلب .
(20 ، 21) ـ على الكتف جانبي الرقية : تفيد في آلام الرقبة والكتف وتنميل الذراعين .
(24 ، 25) - في بداية أسفل الظهر ، نافعة لمرض السكري .
(32) - في موضع الهامة ، تنفـــــع لعلاج الكهرباء الزائدة ( التشنجات ) في المخ ، وضمور الخلايا ، ولعلاج التخلف العقلي .
( 36 ) عند العظمة البارزة في مؤخرة الرأس .
( 37 ، 38 ) فوق الأذنين بحوالي 3 سم .
( 40 ) وسط الرقبة على القفا .
(41 ، 42 ) على القفا يمين ويسار .
(43 ، 44 ) - على جانبي الرقبة " الأخدعان " نفس فوائد (2، 3 ) ولذلك هي من المواضع الجيدة لحجامة النساء بدل حلق الشعر في موضع (2 ، 3).
(55) أسفل من الكاهل بحوالي 3 سم : تحجم مع الكاهل في معظم الحالات وبالأخص للخفقان .
(104 ، 105) – على جانب الحاجبين " الصدغين " .
(115 ، 116) - تحت طرفي عظمتي الترقوة ، تنفع للكحة وأمراض الرئتين .
(117 ، 118) - تحت وسط عظم الترقوة بعرض أربع أصابع المريض نفسه . تنفع من أمراض القلب .
(120 ) - عند عظمة القص ، تنفع لأمراض الصدر وتقوية المناعة .
( 121 ) فم المعدة وهي أسفل عظمة الصدر مباشرة على التجويف .
( 122 ، 123 ، 124 ) فوق الكبد جهة اليمين من البطن .
( 125 ، 126 ) بين البطن والفخذ بجوار العانة .
( 127 ، 128 ) على باطن الفخذين من الداخل .
( 129 ) على ظهر القدم .
( 130 ) على الكعب من الداخل والخارج " لأملاح القدم ".
( 131 ) فوق عظمة الكعب من الخارج بحوالي 5 سم .
( 135 ، 136 ) على بعد 5 سم من حلمة الثدي من الداخل " للرئتين " .
مراجع هذا المبحث :
الطب النبوي / ابن القيم .
الطب النبوي / البغدادي .
رسالة في الطب النبوي / د. محمد علي البار.
الحجامة / شهاب الدين الشافعي .
الحجامة / محمد عبد الرحيم .
الحجامة / مبحث مكون من 13 صفحة مع 2 شريط كاسيت / لمحمد حفني
تذكرة داود / داود الأنطاكي .
مواقع أجنبية كثيرة من الإنترنت .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق