روى انه عقب انهيار سد مأرب فرت الخيول من الجزيرة العربية وعاشت فى
البراراى اصبح من الصعب ان تستأنس كما عهدها السابق مرت السنون وانجلت ازمة
السد ومر بالاحراش خمس رجال وشاهدو من الجياد عدد واخذويراقبوا هذه الجياد
ويستفيدوا منها ومنها جائت فكرت مد الشراك وكيفية الاصطياد واحتالو فى مد
الشراك لها حتى اصطادهو منها خمس على عددهم واخذو يحاولو استنائس هذه
الخيول والركوب على ظهورها مرة بالتجويع والتعطيش حتى استطاعوا ان
يستئنسوهم جميعا واعدوا عدتهم للذهاب الى قبيلتهم ولكن اثناء هذا الوقت نفذ
الماء والغذاء فقرروا ان يذبحوا الخيل المتاخرة فى سباق اعد لهذا الاختيار
والقرعة ولكن اصاحبها ابو ان يذبحوا اى منهم حتى رزقهم الله بقطيع من
الظباء اغناهم عن ذبح احد الخيول الخمس
وسميت كل واحدة منهم اسماها صاحبها لوجود علامات فيهاومن هنا جائت اسماء الخيول العربية
فسُميت الفرس الاولى الصقلاوية، لصقالة شعرها،
الاان هناك الكثير من الاقاويل لكتاب التاريخ فى اصول الجياد العربية ان اصل الجياد العربية من خيل سيدنا سليمان وداوود عليهما السلام وايضا من يروى عن أنسابها متوارثة في مكان نشأتها في جزيرة العرب، فوق هضاب نجد ومنطقة عسير. فهذه المناطق كانت، وما زالت، من أخصب المناطق وأكثرها ملاءمة لتربية الجياد الأصيلة. وقد أكدت الكشوف الأثرية أن الحصان العربي أصيل في شبه جزيرة العرب، ولم يفد إليها من خارجها. وقد جاء في كتاب "الأقوال الكافية والفصول الشافية في الخيل" للغساني، أن عروبة الخيل وأصالتها وقدمها أمر تؤكده المصادر العربية، و؛ وأن الخيل سميت عرابا لأنها عربية.
وسميت الثانية أم عرقوب لالتواء عرقوبها،
أما فرس الثالثة فقد أطلق عليها اسم شويمة لشامات كانت بها،
وسميت الرابعة كحيلة لكحل عينيها
. أمّا الخامسة التى كان وقع عليها الذبح فى الاختيار فسميت عبيه لأن عباءة صاحبها سقطت على ذيلها، فظلت ترفعها بذيلها وتردها طيلة السباق.
https://www.youtube.com/watch?v=poKI5zrNtPQ
وسميت كل واحدة منهم اسماها صاحبها لوجود علامات فيهاومن هنا جائت اسماء الخيول العربية
فسُميت الفرس الاولى الصقلاوية، لصقالة شعرها،
الاان هناك الكثير من الاقاويل لكتاب التاريخ فى اصول الجياد العربية ان اصل الجياد العربية من خيل سيدنا سليمان وداوود عليهما السلام وايضا من يروى عن أنسابها متوارثة في مكان نشأتها في جزيرة العرب، فوق هضاب نجد ومنطقة عسير. فهذه المناطق كانت، وما زالت، من أخصب المناطق وأكثرها ملاءمة لتربية الجياد الأصيلة. وقد أكدت الكشوف الأثرية أن الحصان العربي أصيل في شبه جزيرة العرب، ولم يفد إليها من خارجها. وقد جاء في كتاب "الأقوال الكافية والفصول الشافية في الخيل" للغساني، أن عروبة الخيل وأصالتها وقدمها أمر تؤكده المصادر العربية، و؛ وأن الخيل سميت عرابا لأنها عربية.
وسميت الثانية أم عرقوب لالتواء عرقوبها،
أما فرس الثالثة فقد أطلق عليها اسم شويمة لشامات كانت بها،
وسميت الرابعة كحيلة لكحل عينيها
. أمّا الخامسة التى كان وقع عليها الذبح فى الاختيار فسميت عبيه لأن عباءة صاحبها سقطت على ذيلها، فظلت ترفعها بذيلها وتردها طيلة السباق.
https://www.youtube.com/watch?v=poKI5zrNtPQ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق